عيش السعودية

في هذا اليوم:: الثلاثاء , الموافق :: 19 / 2 / ١٤٣٧هـ

كانت لنا زيارة لعدد من المواقع بمرافقة الاستاذة :: مها العيادة

الفئة المنفذة /

هيئة السياحة والاثار متمثل ببرنامج عيش السعودية

الفئة المستهدفة / ٤٠

طالبة من طالبات المدرسة

بالإضافة الى مجموعة من الأستاذات ::

أ/ لولوة البريقع :: مسؤلة الموهوبات بالثانوية الثانية بحائل

أ/ وفاء الغريري :: معلمة تربية مهنية

أ/ مي العلولا :: معلمة علوم ادارية

أ/ منيرة الشمري :: معلمة تاريخ

الإجراءات /

• تم زيارة العديد من المواقع أولاً متحف لقيت للماضي اثر

•الموقع:: يقع في حارة من اقدم الحارات في حائل (الزبارة) جنوب قلعة عيرف التاريخية

• التنظيم:: يحتوي المتحف على العديد من القطع التراثية النادرة وهو عبارة عن مبنى تراثي يقدر عمره بحوالي أكثر من مائة سنه تقريباً و يتكون المبنى من ::

أكثر من 10 غرف

و مجلسين للضيافة

وساحة كبيرة

و يوجد به محل تجاري للبيع و شراء القطع التراثية

و يعرض بالمتحف أكثر من 2000 قطعة تراثية وزعت على جميع ممرات المتحف

حيث قام صاحبه بتقسيم الغرف الموجودة إلى عدة أقسام بحيث تشتمل غرف للعائلة كاملة .

• توضيح مواعيد الزياره :: يوجد لوحة خارج المتحف توضح مواعيد الزيارة وارقام تليفونات الادارة

• وهو مملوك للاستاذ/خالد حمود المطرود

و قبل الانصراف الى المحطة الثانية شكرت الطالبات الاستاذة مها على شرحها مبينات استمتاعهن بالجولة

• بعد ذلك تم التوجه للمحطة الثانية:: زيارة للكلية التقنية

ابتدأ الحفل بأنشودة ترحيبه ,

ثم تم عرض فلم وثائقي عن الكلية واقسامها وكان هناك مناقشة مع الطالبات والرد على بعض استفساراتهن

وبعد ذلك تم الجولة في ارجاء الكلية والتعرف على مبنى التصميم _ ومبنى التجميل

ثم ودعت منسوبات الكلية الوفد بكل حفاوة

• بعد ذلك كانت اخر محطات الجولة وهي زيارة مبنى القشلة التاريخي ::

حيث تجول الجميع في ساحات مبنى القشلة مستمتعين بشرح مفصل عن هذا المبنى الذي يعد من أهم مواقع التراث العمراني

الذي يمثل بطرازه المعماري موقعاً من أجمل مواقع التراث العمراني في المنطقة .

وفي نهاية الرحلة سجلت الاستاذة منيرة نزال الشمري كلمة شكرت فيها عيش السعودية على هذه الجولة الجميلة وبينت اعجابها بما شاهدت

وقد عبرت الطالبات عند مغادرتهن عن إعجابهن الشديد بما شاهدن من الاهتمام الواضح بالمواقع الأثرية والمعالم السياحية التي تحتضنها المنطقة .

أعدت التقرير : أ/ لولوه البريقع

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::

:: :: :: :: ::